تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

البابا لاوُن الرابع عشر يواصل تعليمه حول موضوع "يسوع المسيح رجاؤنا" ويتحدث عن الأخوّة

الأخوّة النابعة من قدرتنا على إقامة علاقات صادقة في نور وصية مَن بذل ذاته من أجلنا "أحبوا بعضكم بعضا كما أحببتُكم". هذا ما تحدث عنه البابا لاوُن الرابع عشر يوم الأربعاء خلال مقابلته العامة مع المؤمنين مواصلا تعليمه حول موضوع "يسوع المسيح رجاؤنا".

المركز الرعويّ الكاثوليكيّ في مسقط… علامة احترام التنوّع الدينيّ

أكّد السفير العُمانيّ لدى الكرسيّ الرسوليّ محمود بن حمد بن ناصر الحسنيّ أنّ المركز الرعويّ الكاثوليكيّ في العاصمة مسقط يعكس نهج سلطنة عُمان الثابت والقائم على احترام التنوّع الدينيّ والثقافيّ في البلاد.

شدَّد الحسنيّ في حديثه إلى السجل الوطني الكاثوليكي، على أنّ إنشاء المركز يُعبّر عن قِيَم السلطنة المرتكزة على التسامح الدينيّ، ما يوطِّد التعايش المشترك بين مكوّنات المجتمع العمانيّ تحت قيادة مستنيرة ترى في التنوّع مصدر قوّة وغنى.

330 شخصية يشاركون في اللقاء المسكوني والحوار بين الأديان ببيروت

عقد في المركز الكاثوليكي للاعلام مؤتمر صحافي أعلنت في خلاله ترتيبات اللقاء المسكوني وبين الاديان الذي سيقام مع البابا لاون الرابع عشر، عند الساعة الرابعة من بعد ظهر الاثنين في الأول من كانون الأول المقبل في ساحة الشهداء.

المطران باولو بيتزيتي قبيل الزيارة البابوية: تركيا فسيفساء دينية

قال المطران باولو بيتزيتي: «في الأشهر التي أعقبت الزلزال، عملنا جنبًا إلى جنب، محطمين الجدران القديمة للانقسام، ومظهرين أن أعمق أشكال الحوار بين الأديان، كما كان يقول البابا فرنسيس، هو حوار الحياة، لا سيما في خدمة الفقراء».

ويُقدّر المطران، الذي شغل منصب رئيس كاريتاس تركيا من عام 2019 وحتى قبل أيام قليلة، هذا التعاون بين الأديان باعتباره واحدة من أكثر التجارب ذات المعنى خلال سنواته الطويلة في البلاد. ويعرف المطران، الذي شغل منصب النائب الرسولي للاتين في الأناضول من 2015 حتى 2024، المنطقة جيدًا.

البابا: لتكن الكنيسة المكان الذي ينطلق منه كل شيء وإليه يعود كل شيء

"يذكرنا هذا الاحتفال بأننا، مثل الرسول بطرس، ومعه القديس بندكتس والكثيرين غيره، لن نتمكن من تلبية متطلبات الدعوة التي تلقيناها إلا إذا وضعنا المسيح في محور حياتنا ورسالتنا، بدءًا من فعل الإيمان الذي يجعلنا نرى فيه المُخلِّص، وترجمنا هذا الإيمان إلى صلاة، ودراسة، والتزام بحياة مقدسة" هذا ما قاله قداسة البابا لاون الرابع عشر في عظته مترئسًا القداس الإلهي بمناسبة ذكرى مرور مائة وخمس وعشرين سنة على تدشين كنيسة القديس أنسلمُس.

يوم التعليم المسيحيّ في الشرق الأوسط... رسالة رجاء تتجدَّد بالإيمان والمحبّة

في يوم التعليم المسيحي في الشرق الأوسط، وجّه الأب كلود ندره رئيس الهيئة الكاثوليكية للتعليم المسيحي في الشرق الأوسط، رسالة عبّر فيها عن امتنانه العميق لكل العاملين في هذا الحقل الرسولي.

خوف بين المسيحيين في بنغلادش بعد هجمات على كنيستين ومدرسة كاثوليكية

بنغلادش - سادت حالة من الخوف بين المسيحيين في بنغلادش بعد ثلاث هجمات بعبوات ناسفة بدائية استهدفت كنيستين ومدرسة كاثوليكية. وقالت الشرطة يوم الأحد إن هذه الهجمات لم تُسفر عن إصابات، لكنها كانت «بالتأكيد» تهدف إلى بث الرعب.

ولم تُعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجمات، كما لم تُوضح أسباب استهداف المجتمع المسيحي، الذي يقدّر عدده بنحو 500 ألف شخص من أصل 170 مليون نسمة. وتأتي هذه الهجمات في ظل اضطرابات سياسية مستمرة منذ انتفاضة دامية أطاحت بحكومة الشيخة حسينة قبل أكثر من عام، وسط تصاعد التوتر مع اقتراب الانتخابات المقررة في شباط 2026.

اضرار قلة شرب الماء عديدة منها قلة التركيز وسوء المزاج

اضرار قلة شرب الماء لا تؤثر فقط على شعورك بالجفاف ولكن أيضاً لها تأثيرات خطيرة على صحتك، فالماء مهم لصحة الإنسان، حيث إن حوالى 60٪ من جسم الإنسان هو في الواقع ماء، لذا يحتاج الجسم إلى الحفاظ على مستويات الماء لتغذية الخلايا والحفاظ على عمل الدماغ والجسم، في هذا التقرير نتعرف على أضرار قلة شرب الماء، وفقاً لموقع "Eating well".

10 تشرين الثاني: القديس لاون الكبير، البابا ومعلم الكنيسة

ولد لاون الكبير في إيطاليا. صار رئيس شمامسة ومستشارًا للبابوات. اعتلى الكرسي البطرسي نحو عام 440، فكان راعيًا صالحًا وأبًا للنفوس. سعى بكل وسيلة إلى دعم الإيمان القويم، فدافع عن وحدة الكنيسة ضد الهراطقة. ووقف قدر استطاعته في وجه البرابرة الذين احتلوا روما ونهبوها.

المطارنة الموارنة يأملون أن تثمر زيارة البابا سلامًا في لبنان والعالم

عقد المطارنة الموارنة اجتماعهم الشهري في الصرح البطريركي في بكركي، برئاسة البطريرك الكاردينال بشارة الراعي ومشاركة الرؤساء العامين للرهبانيات المارونية، وتدارسوا شؤونًا كنسية ووطنية. وفي ختام الاجتماع، صدر بيان، تلاه النائب البطريركي المطران انطوان عوكر. وجاء فيه: