تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

البابا فرنسيس يجدّد دعوته لتغليب "الحوار والدبلوماسية" في الشرق الأوسط

الوضع

الفاتيكان - قال البابا فرنسيس أنّه نه مازال يتابع الوضع في الشرق الأوسط "بقلق وألم"، داعيًا إلى تغليب "الحوار والدبلوماسية".

وعقب صلاة "افرحي يا ملكة السماء" التي رفعها الأحد 21 نيسان 2024 من نافذة مكتبه المطل على ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، جدّد قداسته النداء "من أجل عدم الاستسلام لمنطق الحرب"، مشددًا على أن "دروب الحوار والدبلوماسيّة التي تستطيع أن تفعل الكثير".

وفي ختام كلمته، أشار البابا فرنسيس إلى أنّه يصلّي كل يوم من أجل السلام في فلسطين، آملاً أن "تتوقف سريعًا معاناة الشعب". كما ودعا في كلمته إلى عدم نسيان أوكرانيا المعذبة، التي تعاني كثيرًا بسبب الحرب.